وأضاف ماسك في تغريدة على تويتر “في الماضي أعطيت صوتي للديمقراطيين لأنهم كانوا في الغالب، حزب المودة، لكنهم أصبحوا حزب الانقسام والكراهية، وعليه فإنه لم يعد يمكنني أن أدعمهم، وسأصوت للجمهوريين.”
وقال أغنى رجل في العالم الذي يريد شراء تويتر: “الآن، شاهدوا حملتهم للحيل القذرة التي تتداعى ضدي”.